تمت الكتابة بواسطة: سناء الدويكات آخر تحديث: ٠٩:٢٢ ، ٤ أكتوبر ٢٠١٦ ذات صلة فوائد دراسة علم الأحياء
أهميّة الصّحة النّفسيّة بالنّسبة للإنسان في منحه السّعاده في الحياة، فالإنسان الذي يعاني من أمراض نفسيّة تراه دائمًا متشائمًا كئيبًا لا يشعر بالسّعادة في حياته وفي علاقاته مع النّاس، بينما ترى الإنسان سليم النّفسيّة يتمتّع بالسّعادة في حياته وتراه يقيم علاقاته مع النّاس مبيّنةُ على الحبّ والودّ والألفة.
تشمل العلوم الاجتماعية المجالات التي تتعلق بالعلوم السياسية، والجغرافيا، والاقتصاد، والقانون، والتعليم، واللغويات، والأنثروبولوجيا، والتاريخ، أما العلوم الطبيعية فتشمل علوم الطبيعية كالأحياء والفلك، تحقق هنا كما تستخدم العلوم الطبيعية الأساليب العلمية دائمًا، أما العلوم الاجتماعية فتستخدم الأساليب العلمية بالإضافة إلى النقد الاجتماعي والأساليب التفسيرية.[٢١]
العلوم الإنسانية هي دراسة الخبرات، والأنشطة، والبُنى، والصناعات المرتبطة بالبشر وتفسيرها علمياً. تسعى دراسة العلوم الإنسانية لتوسيع وتنوير معرفة الإنسان بوجوده، وعلاقته بالكائنات والأنظمة الأخرى، وتطوير الأعمال الفنية للحفاظ على التعبير والفكر الإنساني. فهو المجال المعني بدراسة الظواهر البشرية. وتتميز دراسة التجربة البشرية بأنها تجمع بين البعد التاريخي والواقع الحالي؛ حيث تتطلب هذه الدراسة تقييم التجربة البشرية التاريخية وتفسيرها، وتحليل النشاط البشري الحالي للتمكن من فهم الظواهر البشرية ووضع خطوط عريضة للتطور البشري.
تكوين المذخرات المائية تكوين المدخرات المائية السطحية تكوين المدخرات المائية السطحية - الدرس تكوين المدخرات المائية السطحية - وثائق تكوين المدخرات المائية الجوفية تكوين المدخرات المائية الجوفية - الدرس تكوين المدخرات المائية الجوفية - وثائق
العلم مادة عالمية، فقد اكتشفت النظريات، والحقائق العلمية، وتطبيقات العلم من قبل علماء من كافّة أنحاء العالم، وذلك منذ التاريخ القديم وحتى الآن.
إن الأنثروبولوجيا، ويعني ذلك العلم الذي يتناول الإنسان، مقسوم بصورة عادية ومنطقية إلى التشريح، الذي يدرس الجسد والأعضاء، وعلم النفس، الذي يتكلم عن الروح.
ما أهمية دراسة العلوم الحياتية الزوار شاهدوا أيضاً
تسجيل الاشتراك تسجيل الدخول تبرَّع لنا
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
وتدرس الوراثة، وانتقال ميزات الجنس البشري من جيلٍ لآخر.
عملية بناء وتصميم المباني كلها معتمدة على العلوم الطبيعية مثل الفيزياء والكيمياء وعلوم الأرض، ومع تقدُّم العلم تتحسن عملية البناء والتشييد من خلال ما يقدمه العلم من نظريات وأدوات تساعد في عملية البناء، مثل الجرافات، والسيارات، والناقلات، والكثير من الوسائل التي ساعدت الإنسان على تطبيق أفكاره وإبداعاته على أرض الواقع.[١٤]
وحينَ اتصل الأوربيونَ عن طريق التجارة والتبشير والاستعمار بالشعوب المستعمرة، نشأت الحاجة إلى فهم الشعوب البدائية بقدر ما تقتضيهِ مصلحة الأوربيين في حكم الشعوب واستغلالها، وفي حالاتٍ نادرة جداً بقدر ما تقتضيهِ مساعدة تلكَ الشعوب وإعانتها على اللحاق بقافلة المدنية الحديثة.
وما زال العلم يسعى إلى اكتشاف جوانب جديدة لجميع الظواهر الطبيعية بهدف حلِّ المشكلات العصريّة المختلفة.[٦]